أخيرًا وبعد الانتظار الطويل أطلقت غوغل موسوعتها الجديدة المسماة knol ( اختصار لـ (Knowledge ))المنافسة والمشابهة نسبيًا للموسوعة الحرة Wikipedia حيث يتمكن الأشخاص في knol من المشاركة في كتابة مقالات جديدة أو المشاركة في تحرير المقالات الموجودة من قبل والتي نشرت من قبل مؤلفين آخرين , حيث يمكن ان نجد أكثر من مقالة عن نفس الموضوع ربما يشارك فيه أكثر من كاتب , حيث في ويكيبيديا نجد مقالة واحدة فقط عن نفس الموضوع حيث تظهر بوضوح المشكلة التي تعاني منها ويكيبيديا وهي تحريف المعلومات أو كتابة المقالات من قبل البعض وتمكن الجميع من كتابة المقال حيث تكتب كل جهة عن الموضوع من زاويتها فمثلاً وجهة النظر نحو حفر قناة السويس تختلف بين إي عامل مصري بسيط أخذ للعمل في حفرها وبين فرديناند دوليسبس المهندس الفرنسي الذي أشرف عليها فمثلاً لو تمكن الاثنان من الكتابة في ويكبيبديا سنجد وجهتي نظر مختلفتين بحسب موقع كلاً منهما دون ان نعرف من منهما الذي كتب هذه المعلومات.
أما في نول فيكون الموضوع الذي كتبه المستخدم تحت إدارته حيث يمكن للمستخدمين الآخرين التعديل عليها بعد موافقته . وأيضًا من المفيد أن أضيف ان غوغل ستضيف إعلانات يستفيد منها كاتب المقالة وبالنتيجة هي أيضًا لأنه على الأغلب سيستخدم نظامها الإعلاني الأمر الذي من المحتمل أن يكون دافعًا بالنسبة للكثيرين لزيادة محتواها .
قــوقل هذه !!! من عجائب الانترنت ..
شي حــلو .. شكراً ع المعلومــه ..
شيء جميل . . أن تتنافس الشركات العالمية على نشر المعرفة . .
شكرا على الخبر وبانتظار النسخة العربية منها
سلامي لك
هذا احتكار للمعرفة، ويجب أن لا نساعد غوغل في سعيها هذا.
غوغل تحولت إلى غول يسعى لتحطيم الآخرين واحتكار كل الإنترنت، له هو فقط.
راائع لم أعلم عن بدايتها إلا من هنا
سأذهب لها الآن
أتمنى أن تكون المقالات العربية نشيطه وثريه هنا
شكراً لك
يبدو أنها لاتوجد بها صفحات عربية حتى الآن !!
السلام عليكم …
بارك الله فيك
اما بالنسبة لجوجل فهي صرح فعلا … 🙂
دائما خدمتها بجودة عالية وان شاء الله هالمرة كمان
والله هذه اول مرة اعرف هذه الموسوعة عند جوجل وشكراً لك اخي لهذه المعلومة وسوف نشارك بأذن الله .
شكرا أخي علي هذه المعلومة..
وجوجا يفعل كل شيء ممكن 🙂
تحياتي
شكراً خيو على المعلومات القيمة
Nice Blogs
Please visit to my blogs
http://wongkeban.wordpress.com
شكرالك لمشاركتنا هذه المعلومة…
مشكور علي المعلومات الرائعه !! دايما بتجيب معلومات رائعه 🙂
—
و لكني مناصر لويكيبديا للأببببببببببببببد 😀
ملحوظه :
لك واجب بالمدونه اذا اردت حله
بصراحة ، الامر محير فعلاً
جوجل شركة قوية وكبيرة فعلاً ، لكن في نفس الوقت الويكبيديا له تاريخ و خبرة ، كما أنها ذات شهرة واسعة
عموماً ، ستحتاج جوجل لجهد كبير حتى تزح الويكبيديا
مقال جميل جداً
في آمان الله
رادار
الصر احة ما تستبعد على قوقل شئ .,
و أتوقع إنه راح يكون افضل من الويكي , لكن الويكي اتوقع تتفوق على القوقل من ناحية الكتاب اللي ما راح يغيرون الويكي كموقع لكتباتهم و عدد المعومات اللي فيها يعني يلزم لقوقل زمن عشان تتوفق على الويكي
كل الشكر لك اخوي العزيز
روح ويكيبيديا الحرة صعب منافسته … اخشى ان تستعمل جوجل مقالات ويكيبيديا التي نشارك فيها جميعا في موسوعتها الجديدة و تحسبها على نفسها.
قد تستغل غوغل الترخيص الذي أدرجت تحته ويكيبيديا ولكن هذا ليس أمرا مشينا بل هو في فائدة المستخدم .أن تنتشر المعرفة بشكل أوسع وتزيد المنافسة وفي الأخير البشرية هي المستفيدة
انا واحد من الناس احب الجميع واحب الكل
اقول كلمتي المشهورة وهى اغسل اصبعك قبل ان تشير على حقارة الاخرين
بصراحه قوفل شي رائع في الانترنت ويفيد كثير في اي شي تحب تعرفها
موافق على النشر
ce site est vraiment trés riche je vous remercier tous les
personnes qui participent à la création de ce site
اتقدم بجزيل الشكر لمن يجيب عن هدا السؤال:
مامعنى السهاد .
ffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff
شكرا غوغل وعسى ان يكون المشروع شمعة جديدة تبدد الغتم في الزمن الراهن وعلى الاخص زماننا العربي الذي تعبت اكفنا منكثرة رفغها ابتهالا عسى الله ان يزيل عنا الغمة . آمين
شكرا غوغل وعسى ان يكون المشروع شمعة جديدة تبدد العتم في الزمن الراهن وعلى الاخص زماننا العربي الذي تعبت اكفنا من كثرة رفعها ابتهالا عسى الله ان يزيل عنا الغمة . آمين
bonjour moi oussama marci google i les anfan
كل المقالات احلى من بعضها بس بتمنى تكون مقالاتي احلى بكتييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييرررر
وشكرا كتييرر للجوجل….!
لتمنى ان يكون المشروع شمعة جديدة تنير دروبن ليلا ونهارا ، واتمنى لكم المزيد من الابتكارات الجديدة
شكرا غوغل ، مع تحيات رفيق الدروب
lovo
rani mdmar
محمد زرقط يقول:
ديسمبر 25, 2008 عند 6:16 م | رد
شكرا غوغل وعسى ان يكون المشروع شمعة جديدة تبدد العتم في الزمن الراهن وعلى الاخص زماننا العربي الذي تعبت اكفنا من كثرة رفعها ابتهالا عسى الله ان يزيل عنا الغمة . آمين