محركات بحث عربية على الإنترنت :

كما ذكرت في مقالتي السابقة ( كيف نتعامل مع غوغل ) أنه هناك العديد من محركات البحث العربية على شبكة الإنترنت لذلك أنا هنا أحاول أن أذكر لكم العديد منها وربما أغلبها وهي :

· عربي: الانترنت العربية تبدأ هنا هذا هو شعار محرك البحث المملوك لشركة مكتوب العربية المشهورة.

· يملي : الخدمة الأساسية التي يقدمها هو أمكانية كتابة الكلمات العربية بحروف انكليزية ويعتمد على محرك البحث غوغل وقد حصل على تغطية إعلامية واسعة أعطته شهرة لا بأس بها .

· أنكش : البحث العربي الحقيقي الوحيد هذا هو شعار محرك البحث المملوك لشركة أوراسكوم تيليكوم ويقدم أيضًا خدمة كتابة الكلمات العربية بحروف انكليزية .

· تايا إت : ابحث تجد هذا شعار محرك البحث العربي.

· أين:محرك بحث عربي من أقدم المواقع العربية ويقدم موقع أين الكثير من الخدمات أضافة إلى محرك البحث .

· عربوقل دليل الهاتف العربي : وهو محرك بحث خاص بالبحث عن معلومات الأشخاص الموجودين أو المسجلين في الموقع وإظهارها لمن يطلبها .

· ابحث: محرك بحث عن الملفات في سيرفرات رابيد شير و ميجا أبلود و غيرها من مواقع مشاركة الملفات .

· إبحث: محرك بحث عربي .

· إبحث: دليل محرك بحث عربي للمواقع العربية على شبكة الإنترنت بحيث يمكنك الإطلاع على محتوى الموقع قبل الدخول إليه .

· أرابو: محرك بحث و دليل المواقع العربية .

· فور عرب .نت : محرك بحث عربي .

· أوس محرك بحث العالم العربي: Arab World Search Engine محرك بحث عربي .

· الأوفى : محرك بحث مختص بالقرآن الكريم والحديث الشريف وعلوم الدين الإسلامي .

· عربلاند: محرك بحث عربي .

· دور: محرك بحث المنتديات العربية .

· دور : محرك بحث عربي .

· سامي: محرك بحث عربي .

· أمامك : محرك بحث جربته أكثر من مرة ولكن الآن الموقع تحت الصيانة .

· سوا :محرك بحث عربي .

· Gemirates: هي اختصار لـ ويهدف إلى “Gateway of United Arab Emirates” توفير أفضل طرق البحث في المعلومات للناس في الإمارات العربية المتحدة و يهتم فقط بالبحث ضمن المعلومات ضمن دولة الأمارات العربية المتحدة .

· زاد : محرك بحث عربي فلسطيني تفاعلي متخصص تأجيل إطلاقه نظراً لصعوبة الأوضاع في غزة .

على الأغلب أنني لم أذكر كل محركات البحث العربية فهل تعرف غيرها إذًا فلماذا لا تدلنا عليها في التعليقات !

إعلانات في الكتب لماذا لا

قرأت في مدونة رءوف شبايك نيته وضع إعلانات في كتابه القادم ( التسويق للجميع ) هذه الفكرة التي يستهجنها البعض لكني أراها مفيدة ومشجعة على الإنتاج من وجهة نظري وتؤدي إلى زيادة الكتب المجانية التي ترفد المحتوى الإلكتروني العربي بالكثير من الكتب المجانية وبدون تكلفة أضافية على القارئ أو المستفيد من هذه المواد ,وهو بديل لدرجة كبيرة مواقع المكتبات الإلكترونية المجانية التي تقدم الكتب مجانًا حتى ولو يكن بعضها مجانيًا مما يزعج الكاتب في بعض الأحيان ويؤدي لتوقفه عن النشر إلكترونيًا لأن ذلك يشعره أنه يكتب بدون مقابل ( هذا في حالة من يبحث عن مقابل ) أما في حالة وضع الإعلانات فسيؤدي لتوفير الكتب مجانًا و حصول الكاتب على عائد من هذا الكتاب وبالتالي لا يشعر أي شخص بالظلم , لكن بنفس الوقت فلا يحص أي كاتب على عروض أعلانية لوضعها في كتابه حسب شهرته أو محتوى كتابه الذي سيضطر لعرضه قبل نشر النسخة النهائية منه .
هذه فكرة للاستفادة من الخبرة الشخصية ونشر المعرفة بأن معًا هل لديك أنت أي أفكار تشاركنا بها .

رابط المقالة :
ضع إعلانك في كتابي المقبل ***

عن النكبة ..

أنا اليوم لن أتذكر فلسطين ؟
لأنني لم أنسها يومًا ولا أظن أن هناك من نسيها ( أظن بالناس كما أظن بنفسي )
ولكنني تذكرت بعض التواريخ عنها :
منذ 60 عاماً في 15 أيار, 1948
بدأ تاريخ العرب المعاصر الذي كانت فلسطين قضية العرب خلاله
ففي 5 حزيران  من 1967كانت النكسة
وفي تشرين من 1973 كانت حرب تشرين التي غير فيها العرب قاعدة الجيش الذي لا يقهر
وفي  وفي ….     وفي يوم  ؟ من شهر ؟ من عام ؟؟؟2   تم تحرير فلسطين
وهكذا انتهى ما تذكرته من تواريخ  عن فلسطين .

  روابط متعلقة
أخر الأكتشافات عن الأقصى

حكاية مدونة محمد سعيد احجيوج

حكاية مدونة محمد سعيد احجيوج هذه المدونة العربية والتي أريد اليوم أن أروي حكايتها

بدايةً أنت تستطيع الذهاب إليها من هذا الرابط .

وتستطيع متابعة خلاصاتها من هنـــــــــــا .

وتستطيع أيضًا الإطلاع على المقالات السابقة (عفوًا التدوينات) في الأرشيف .

مدونة  م.س. احجيوج من المدونات العربية الرائدة ليست فقط لأنها من أقدم المدونات العربية بل أيضًا بسبب تنوع وغنى محتواها  وأنا شخصيًا استفدت من هذا المحتوى حيث تعرفت إلى المدونات والتدوين من

خلال كتابه ألف باء التدوين الذي يعتبر من المراجع العربية القليلة عن التدوين ولقد راسلت الأخ محمد سعيداحجيوج وكان بيننا الحوار التالي :

متى تعرفت إلى التدوين؟

لا أذكر.. بل لا أعرف متى عرفت بالضبط بموضوع التدوين! في البداية عرفت المدونات،  لكني لم أكن أعي الفرق بينها والمواقع الشخصية. مفهوم التدوين نفسه كان ما يزال آنذاك (النصف الثاني من 2004)

غامضًَا بعض الشيء وشبه مجهول في العالم العربي. ما أذكره هو أنني في شهر أبريل 2005 أصبحت مدركًا تماما لماهية التدوين.

هذه المعرفة لم تأتي فجأة بل هي نتاج تراكم عن قراءات مختلفة وتتبع عدد من المدونات بدأت منذ أواخر العام 2004.

شهر ماي 2005 بدأت التدوين فعليًا وأنشأت مدونتي الأولى التي جمعت محتواها لاحقًا في كتاب “المغرب كما هو”،

الذي كان آنذاك الكتاب الأول من نوعه على مستوى المدونات العربية.

لماذا تدون؟

دائمًا هناك جواب سهل وآخر غير ذلك عن مثل هذا السؤال. ذات حوار إذاعي بعد صدور مجموعتي القصصية الثانية “انتحار مرجأ”

سألني المذيع لماذا أكتب. كان جوابي بكل بساطة هو أنني أريد أن أكون كاتبًا! الجواب بسيط، لكنه في العمق غير ذلك.

لو تعمقت أكثر فيه وبحثت عن معنى أن تكون كاتبًا ستصل إلى مستويات مختلفة من الفهم.

لماذا أدون؟ كذلك بنفس البساطة أقول: حتى أكون مدونًا. ومعنى أن تكون مدونًا -بشيء من البساطة المخلة- هو أن تكون قادرًا على التعبير عن رأيك بحرية.. توصل فكرتك إلى الآخر بسهولة ويسر..

تكون أنت كما تريد أن تكون حقًا وليس كما يريدك الآخرون.

أنا أعتبرك عميد المدونين العرب فمن تعتبر أنت أنه هو عميد المدونين العرب (أي أقدم مدون عربي)؟

كلا طبعًا، لست أنا أقدم المدونين العرب. هناك كثيرون بدؤوا قبلي.

من الصعب تحديد من كان الأول. لكن يمكن القول أن الأبرز من ضمن الأوائل هما عبد الله المهيري من الإمارات، صاحب مدونة

serdal.com

وعمرو غربية من مصر، صاحب مدونة حوليات صاحب الأشجار

gharbeia.net

وربما هناك آخرون لم أتشرف بمعرفتهم.

كتب ألفها المدون :

ألف باء التدوين

المغرب كما هو!

انتحار مرجأ: رواية وقصص قصيرة!